اهْتَدَىَ الْرَّاحِلُوْنَ إِلَيْهِ بَأَنْوَارِ التَّوَاجُهِ، وَالْوَاصِلُونَ لَهُمْ أَنْوَارُ الْمُوَاجَهَةِ. فَالْأَوَّلُونَ لِلْأَنْوَارِ، وَهَؤُلَاءِ الْأَنْوَارُ لَهُمْ؛ لِأَنَّهُمْ لِلَّهِ، لَاشَيْءَ دُوْنِهِ: {… قُلِ الْلَّهُ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِيْ خَوْضِهِمْ يَلْعَبُوْنَ (الْأَنْعَامِ – ٩١)}ء
الحِكَم العَطَائِيَّة